كم عدد الكواكب في الكون
تنويه بخصوص الاجابة علي السؤال المطروح لدينا كم عدد الكواكب في الكون ، هو من خلال مصادر ثقافية منوعة وشاملة نجلبه لكم زوارنا الاعزاء لكي يستفيد الجميع من الاجابات، لذلك تابع البوابة الإخبارية والثقافية العربية والتي تغطي أخبار العالم وجميع الاستفهامات والاسئلة المطروحة في المستقبل القريب.
مجموعة صن يتكون النظام الشمسي من كواكب قزمة ، وكويكبات ، وأجرام سماوية صغيرة تسمى النيازك والمذنبات ، وأقمار تسمى القمر رقم 150 ، والشمس هي أكبر جسم في المجموعة الشمسية وتقع في المركز. النظام الشمسي وهذا هو مصدر الحياة ومصدر الحرارة والضوء لكوكب الأرض والكواكب تتبع الشمس والكوكب هو أي جسم يدور حول الشمس ومدارها وعدد الكواكب في الكون عدد لا حصر له.يمكن أن يتضاعف مع تطوره وعلم الكواكب ، وعدد الكواكب في مجرة النجوم ودرب التبانة حوالي 100 مليار كوكب ، تمامًا مثل الكواكب في النظام الشمسي ، هناك تسعة كواكب عطارد ، الزهرة والأرض والمريخ والمشتري وزحل وأورانوس ونبتون. وبلوتو. عدد كواكب المجموعة الشمسية عطارد ، وهو أقرب كوكب إلى الشمس ولكنه الأصغر حجماً ، يتميز بوجود عدد كبير من الحفر على سطحه وعدم وجود قمر.
كوكب الزهرة هو ثاني أقرب كوكب للشمس ويسمى (توأم الأرض) بسبب التشابه الكبير بينهما في الحجم والكتلة ، لأن لهما تشابه كبير جدًا في الحجم والكتلة وهو كوكب لامع. والزهرة ليس لها أقمار.
الأرض هي الكوكب الثالث بعيدًا عن الشمس وهو الكوكب الوحيد الذي يستخدمه الله للحياة ، والأرض بها قمر يسمى القمر.
كوكب المريخ هو رابع كوكب بعيدًا عن الشمس ، ويشبه شكله قرصًا برتقاليًا ضارب إلى الحمرة لامعًا به العديد من البراكين على سطحه ، وكوكب المريخ له قمرين.
كوكب المشتري ، كوكب المشتري ، هو أحد أكبر الكواكب في المجموعة الشمسية ، ويبلغ قطره 11 مرة قطر الأرض ، وهو ثاني ألمع كوكب بعد كوكب الزهرة ، سطحه مغطى بسحب كثيفة سامة من الأحمر والأصفر والبني. إنه أبيض اللون وله 16 قمرا صناعيا.
نبتون هو 30 ضعف المسافة من الشمس إلى الأرض ، وقطره حوالي أربعة أضعاف قطر الأرض ، ويتكون سطحه من طبقة من السحابة الزرقاء ولها 15 قمرا.
اكتشف كوكب بلوتو وبلوتو في عام 1930 ، ويتميز بأنه أحد الكواكب القزمة ، وفي حزام كايبر هو أحد الكواكب الباردة التي تدور حول الشمس ولها قمر.
يعتبر أورانوس هو الكوكب السابع بعيدًا عن الشمس ، وقد تم اكتشافه في أواخر القرن الثامن ، وهو أحد الكواكب الغازية العملاقة ويتميز بوجود مجال مغناطيسي لنفسه وله 15 قمراً.
زحل هو ثاني أكبر كوكب في المجموعة الشمسية ، حيث يحيط به 62 قمراً بسبع حلقات رفيعة وقطر يبلغ 10 أضعاف قطر الأرض.
نأمل أن نكون قد أجبنا عن السؤال المطروح بشكل جيد ومرتب، تابعونا في البوابة الإخبارية والثقافية العربية والتي تغطي أخبار الشرق الأوسط والعالم وجميع الاستفهامات حول و جميع الاسئلة المطروحة مستقبلا.
كم عدد الكواكب في الكون، نتشرف بعودتكم متابعين الشبكة الاولي عربيا في الاجابة علي كل الاسئلة المطروحة من جميع انحاء الوطن العربي، السعودية فور تعود اليكم من جديد لتحل جميع الالغاز والاستفهامات حول اسفسارات كثيرة في هذه الاثناء.
العلماء يدرسون إمكان وجود أثار حياة في كوكب خارجي اكتُشف حديثاً
واشنطن – لا يروي البحث عن آثار الحياة على المريخ، كما تفعل “ناسا” حالياً، عطش العلماء، إذ هم لا يكتفون بهذا القدر من المعرفة، بل يريدون المزيد، فهل يمكن أن يعثروا على مبتغاهم خارج نظامنا الشمسي؟
فقد كشفت دراسة نُشرت في مجلة “ساينس” المرموقة الخميس عن اكتشاف كوكب خارجي جديد يبدو أنه مثالي للبحث فيه عن غلاف جوي وعن آثار حياة حول نجم غير شمسنا.
وفي تصريح لوكالة فرانس برس، أوضح خوسيه أ. كابابييرو، وهو أحد معدّي الدراسة التي ساهم فيها باحثون من خمس قارات، أن “الهدف النهائي هو العثور على علامات بيولوجية، وبصمات حيوية، في الغلاف الجوي للكواكب الخارجية، أي علامات الحياة على كواكب صالحة للسكن تشبه كوكب الأرض”.
ويبلغ عدد الكواكب الخارجية التي اكتُشفَت خارج المجموعة الشمسية على مدار الأعوام الخمسة والعشرين الأخيرة أربعة آلاف، ولكن حتى الآن لم يتبين أن ثمة غلافاً جوياً إلا لعدد قليل منها. وشرح كاباييرو أنها “كانت كواكب غازية أو جليدية كبيرة “، إلا أن ما مِن أبحاث أجريت بعد “على كواكب بحجم الأرض”.
وأتاح اكتشاف هذه الكواكب للباحثين إمكان إجراء دراسة عن كوكب خارج المجموعة الشمسية “ذي طبيعة صخرية ككوكب الأرض”، ويمكن أن يكون له غلاف جوي “يشبه غلافنا الجوي”، على قول كاباييرو.
وأضاف “نعتقد أن لهذا الكوكب الخارجي غلافاً جوياً”.
وأُطلقت على هذا الكوكب الخارجي تسمية “غليس 486 ب”، وهو أكبر بنحو 30 في المئة من كوكب الأرض، لكنه أثقل بمقدار 2,8 مرة، ويقع في ما يسمى المنطقة الصالحة للسكن حول نجم.
ويبعد الكوكب “فقط” 26 سنة ضوئية، مما يجعله ثالث أقرب كوكب خارجي عابر بين الكواكب الخارجية التي يعرفها العلماء، وتعني صفة عابر أنه على مسار يُرى فيه يمر أمام نجمه.
واستخدم الباحثون طريقتين مختلفتين لاكتشافه، تتمثل الأولى في مراقبة التغير في الضوء المنبعث من النجم أثناء مرور الكوكب أمامه، أما الثانية فهي السرعة الشعاعية التي تقيس “اهتزازات” النجم تحتها بفعل تأثير جاذبية الكوكب.
ونظراً إلى أن “غليس 486 ب” قريب جداً من نجمه، فإن دورانه حوله يستغرق أقل من يوم ونصف يوم. بالإضافة إلى ذلك، يتميز النجم (الذي يسمى “غليس 486”) بأنه شديد السطوع. وأتاح هذان العاملان الحصول على الكثير من البيانات، وبالتالي دراستها بهذا القدر من الدقة.
وقال المعدّ الرئيسي للدراسة الباحث في معهد ماكس بلانك للفلك تريفون تريفونوف “عمدنا إلى مراجعة 350 نجماً قزماً أحمر بحثاً عن علامات على كواكب صغيرة”.
لكنّ قرب هذا الكوكب الخارجي من نجمه يجعله شديد الحرارة (430 درجة مئوية على الأقل). وهو “مليء بالبراكين وأنهار الحمم البركانية”، وهو تالياً “غير صالح للسكن”، على ما لاحظ تريفونوف.
ومع ذلك، إذا كان لهذا الكوكب غلاف جوي، “فإن كل الكواكب البعيدة (مِن النجم) ذات الخصائص المتشابهة سيكون لها غلاف جوي”، ومن المرجح أن تكون صالحة للسكن، بحسب خوسيه أ. كاباييرو. أما إذا لم يكن له غلاف جوي، فسينطبق ذلك أيضاً على الكواكب الأخرى في المدار.
ويصعب رصد هذه الكواكب نظراً إلى أنها بعيدة مِن نجمها، وبالتالي تمر بمعدل أقل أمامه. ومن هنا تبرز الحاجة إلى “البدء من نقطة ما”.
ووصف تريفونوف “غليس 486 ب” بأنه “اكتشاف مميز يُتوقع أن يصبح عنصراً أساسياً في أبحاث الغلاف الجوي للكواكب الخارجية الصخرية”.
وينتظر تريفونوف بفارغ الصبر إطلاق تلسكوب جيمس ويب الفضائي المقرر هذا العام. فبفضله، سيصبح في الإمكان في غضون ثلاث سنوات في أحسن الأحوال،، تحديد ما إذا كان هذا للكوكب الخارجي غلاف جوي أم لا، وتوفير معلومات عن تكوينه.
وبعد ذلك، ربما “في غضون عقد أو عقدين”، سيتيح أحد مناظيره معرفة ما إذا كانت توجد آثار حياة، على ما يأمل خوسيه أ. كاباليرو. (ا ف ب)
اكتشاف كوكب خارج مجموعتنا الشمسية.. قد تكون عليه حياة
اكتشاف كوكب خارج مجموعتنا الشمسية.. قد تكون عليه حياة
تمثيل لسطح الكوكب الخارجي غليس 486 ب على بعد حوالى 26 سنة ضوئية من الأرض (أ ف ب)
يواصل العلماء رحلة البحث عن الحياة في كواكب أخرى غير الأرض، لكن يمتد بحثهم في هذه الحقبة إلى خارج نظامنا الشمسي.
وأشارت دراسة نُشرت في مجلة «ساينس» المرموقة، الخميس، إلى اكتشاف كوكب خارجي جديد يبدو أنه مثالي للبحث فيه عن غلاف جوي وعن آثار حياة حول نجم غير شمسنا، حسب «فرانس برس».
أوضح خوسيه أ. كابابييرو، وهو أحد معدّي الدراسة، التي أسهم فيها باحثون من خمس قارات، أن «الهدف النهائي هو العثور على علامات بيولوجية، وبصمات حيوية، في الغلاف الجوي للكواكب الخارجية، أي علامات الحياة على كواكب صالحة للسكن تشبه كوكب الأرض».
ويبلغ عدد الكواكب الخارجية التي اكتُشفَت خارج المجموعة الشمسية على مدى الأعوام الخمسة والعشرين الأخيرة أربعة آلاف، ولكن حتى الآن لم يتبين أن ثمة غلافاً جوياً إلا لعدد قليل منها. وشرح كاباييرو أنها «كانت كواكب غازية أو جليدية كبيرة، إلا أن ما مِن أبحاث أجريت بعد على كواكب بحجم الأرض».
وأتاح اكتشاف هذه الكواكب للباحثين إمكان إجراء دراسة عن كوكب خارج المجموعة الشمسية «ذي طبيعة صخرية ككوكب الأرض»، ويمكن أن يكون له غلاف جوي «يشبه غلافنا الجوي»، على قول كاباييرو. وأضاف: «نعتقد أن لهذا الكوكب الخارجي غلافاً جوياً».
26 سنة ضوئية
وأُطلقت على هذا الكوكب الخارجي تسمية «غليس 486 ب»، وهو أكبر بنحو 30 في المئة من كوكب الأرض، لكنه أثقل بمقدار 2.8 مرة، ويقع في ما يسمى المنطقة الصالحة للسكن حول نجم.
ويبعد الكوكب «فقط» 26 سنة ضوئية، مما يجعله ثالث أقرب كوكب خارجي عابر بين الكواكب الخارجية التي يعرفها العلماء، وتعني صفة عابر أنه على مسار يُرى فيه يمر أمام نجمه.
واستخدم الباحثون طريقتين مختلفتين لاكتشافه، تتمثل الأولى في مراقبة التغير في الضوء المنبعث من النجم أثناء مرور الكوكب أمامه، أما الثانية فهي السرعة الشعاعية التي تقيس «اهتزازات» النجم تحتها بفعل تأثير جاذبية الكوكب.
ونظراً إلى أن «غليس 486 ب» قريب جداً من نجمه، فإن دورانه حوله يستغرق أقل من يوم ونصف يوم. بالإضافة إلى ذلك، يتميز النجم (الذي يسمى «غليس 486») بأنه شديد السطوع. وأتاح هذان العاملان الحصول على الكثير من البيانات، وبالتالي دراستها بهذا القدر من الدقة.
وقال المعدّ الرئيسي للدراسة الباحث في معهد ماكس بلانك للفلك تريفون تريفونوف: «عمدنا إلى مراجعة 350 نجماً قزماً أحمر بحثاً عن علامات على كواكب صغيرة».
حمم وبراكين
لكنّ قرب هذا الكوكب الخارجي من نجمه يجعله شديد الحرارة (430 درجة مئوية على الأقل). وهو «مليء بالبراكين وأنهار الحمم البركانية»، وهو تالياً «غير صالح للسكن»، على ما لاحظ تريفونوف.
ومع ذلك، إذا كان لهذا الكوكب غلاف جوي، «فإن كل الكواكب البعيدة (مِن النجم) ذات الخصائص المتشابهة سيكون لها غلاف جوي»، ومن المرجح أن تكون صالحة للسكن، بحسب خوسيه أ. كاباييرو. أما إذا لم يكن له غلاف جوي، فسينطبق ذلك أيضاً على الكواكب الأخرى في المدار.
ويصعب رصد هذه الكواكب نظراً إلى أنها بعيدة مِن نجمها، وبالتالي تمر بمعدل أقل أمامه. ومن هنا تبرز الحاجة إلى «البدء من نقطة ما».
ووصف تريفونوف «غليس 486 ب» بأنه «اكتشاف مميز يُتوقع أن يصبح عنصراً أساسياً في أبحاث الغلاف الجوي للكواكب الخارجية الصخرية».
وينتظر تريفونوف بفارغ الصبر إطلاق تلسكوب جيمس ويب الفضائي المقرر هذا العام. فبفضله، سيصبح في الإمكان في غضون ثلاث سنوات في أحسن الأحوال،، تحديد ما إذا كان هذا للكوكب الخارجي غلاف جوي أم لا، وتوفير معلومات عن تكوينه.
وبعد ذلك، ربما «في غضون عقد أو عقدين»، سيتيح أحد مناظيره معرفة ما إذا كانت توجد آثار حياة، على ما يأمل خوسيه أ. كاباليرو.